أنشأت الجامعة مكتباتها من أجل المساهمة في تحقيق أهداف الجامعة الثلاثة، التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع، ولذلك يُقال إن الجامعة تتكون من عناصر ثلاثة، طالب ,أستاذ ومكتبة، فالمكتبة هي القلب النابض للجامعة بما تُقدمه من خدمات مختلفة، وبما توفره من مصادر معلومات للطالب وعضو هيئة التدريس والمجتمع على حد سواء.
أنشأت العمادة(عام 1394هـ1974م). وأصبح لمكتبات الجامعة كيان أكاديمي ممثل في مجلس الجامعة، بعد أن كانت إدارة تُعرف بإدارة المكتبات".
وتشرف العمادة فنيًا وإداريًا على جميع شؤون المكتبات بالجامعة بمدينة الرياض، بما تشتمل عليه من مكتبات مركزية وفرعية، بالإضافة إلى الأقسام الفنية والإدارية والخدمات المساندة كما أنها المسؤولة عن تنظيم معارض الكتب والمشاركة فيها، وتوزيع المطبوعات التي تصدرها الجامعة، هذا بالإضافة إلى تمثيل الجامعة على المستويات الوطنية والإقليمية والعربية والدولية.
التميز عالمياً والريادة عربياً في مجال المكتبات والمعلومات.
توفير خدمات معلوماتية ذات جودة عالية لدعم العملية التعليمية والبحثية في الجامعة والمجتمع، من خلال ما تمتلكه المكتبات من أنظمة متطورة وموارد بشرية متميزة وشراكات محلية وعالمية هادفة.
التعزيز
- تعزيز الكفاءة الفنية والإدارية لمنسوبي المكتبات الجامعية.
- تعزيز الثقافة المجتمعية في القراءة والإطلاع والبحث.
التطوير
- تطوير البنية الأساسية لمكتبات الجامعة بما يتوافق والمعايير العالمية للمكتبات.
- التحول نحو بيئة تقنية متكاملة لمكتبات الجامعة.
المساهمة والتعاون
- المساهمة في تعزيز مصادر البحث العلمي والتعليم والتعلم.
- التعاون مع المكتبات المحلية والعالمية وفتح مجالات الشراكة والتوأمة.